مين ظهير ؟

فريق واستديو إبداعي مخصص لبناء متجرك الإلكتروني وتسويقه، نقدم نفسنا كظهر وسند لكل تاجر في مجال المتاجر الإلكترونية والتسويق الرقمي.

كيف كانت الفـــــــكرة؟

مثل كل لمة أصحاب، كان فريق التأسيس يشارك بعضه الأفكار والطموحات، كان هناك إيمان مشترك ونــــــــــــظرة واحدة جمعتهم:

“كل إنسان لديه فرصة ليكون ناجحًا، فقط يحتـــــــــــــاج إلى الاستـــــــكشاف ثم التــــــــمكين والفـــــرصة المـــــــــــناسبة.”

كان على رأس الفريق حمود العليمي، مستثمر ناجح وإداري، وجد أن ما يميز هذا الفريق هو التنوع، وما بين مبدع يجيد الفنون، وخبير تقني في أدوات التمكين، ومختص تسويق بخطط مدروسة، خلق هذا المزيج قناعة واحدة: “معًا يمكننا بناء ما يدعم هذه النظرة.”

بدأت الفكرة بسؤال مهم: كيف نساهم في خلق فرص عمل أكثر وأفضل؟
الإجابة كانت في مشروع يبدأ من تخصصنا، نمكّن أصحاب الأعمال ونعمل على تحسين أدائهم ومبيعاتهم، والثمرة فتح أبواب كثيرة وفرص عمل أكبر للجميع . فريق يؤمن بـــ :

 “الكل قادر على النجاح”

وبعديــن وش صـار؟

من هنا ولدت الفكرة لتقديم دعم متكامل يمكّن أصحاب الأعمال من تحقيق النجاح، البداية كانت مع المتاجر الرقمية، البوابة الأولى لزيادة فرص البيع، سواء عبر تأسيسها من الصفر، أو إدارتها بكفاءة، أو إحياء المتعثرة منها، إلا أن الفريق مدرك تمامًا أن المتاجر ما هي إلا بوابة تستلزم ما بعدها لتحقيق النجاح ، فلكل مشروع روح تحيا به وتدفعه للأمام، الروح تتجسد في صناعة المحتوى الإبداعي المتمثل في الكلمات التي تعبر عن الفكرة، الصور التي تلفت الأنظار، والفيديوهات التي تسرد القصة بجاذبية، وأخيرا بعد خطوات مدروسة تُحاك استراتيجيات التسويق الرقمي كجسر أخير يربط هذه الإبداعات بالجمهور المستهدف محوّلًا الأفكار إلى قصص نجاح تُحقق الأهداف المرجوة.

 مع هذا التوجه الشامل تم اختيار اسم “ظهير” ليكون هو الظهر الساند لكل تاجر أو باحث عن فرصة عمل لائقة، ومن هنا بدأت “ظهير” تحويل الحلم إلى واقع، ليصبح المشروع منصة حقيقية لدعم الأعمال ودفعها نحو النمو والتميز.

انطلقت “ظهير” كفكرةٍ طموحة، واليوم تقف “ظهير” عزوة وسند لكل تاجر يبحث عن التميز، حاملة على عاتقها مسؤولية توفير فرص عمل لائقة تسهم في تحسين جودة الحياة.

Scroll to Top